الفرقان: تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا إلى قوله تعالى : وقال الذين كفروا إن ههذا إلا إفك افتريه وأعانه عليه قوم آخرن فقد جاؤا ظلما وزورا * وقالوا أساطير الاولين اكتببها
ج - هود (ع)
1 الفن الأول: في وصف لغات الأمم من العرب والعجم ونعوت أقلامها وأنواع خطوطها وأشكال كتاباتها
الجواب
سُئل أبريل 21 في
يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ [مريم: 45] أظهر الشفقة على أبيه، أخاف عليك من شركك وعصيانك، لم يجزم بأن العقاب لاحق بأبيه، وإنما قال: أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ فذكر الخوف والمس ونكر العذاب، إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ
1 - في كتاب ثواب الأعمال باسناده عن أبي الحسن عليه السلام قال: يا ابن عمار لا تدع قراءة سورة (تبارك الذي نزل الفرقان على عبده) فان من قرأها في كل
طلب إبراهيم البرهان على الأحياء بعد الموت